Escort warrior شابتر 131

Escort warrior - 131 مانجا تايم

Escort warrior - 131 مانجا

Escort warrior - 131 مانهوا

Escort warrior - 131

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## تلخيص الفصل: سقوط المحارب العاجز تبدأ القصة بمشهد حزين، حيث تروي لنا فتاة ذات شعر أحمر قصتها المأساوية. لقد حلمت دائمًا بأن تصبح محاربة قوية، تحمي القوافل وتركب أقوى الخيول. لكن القدر كان له رأي آخر، فقد ولدت بساق عرجاء حرمتها من تحقيق حلمها. وبدلاً من امتشاق السيوف، وجدت نفسها غارقة في أعمال شاقة لا تتناسب مع طموحها. أصبحت مجرد عاملة مرافقة للقوافل، تحمل الأمتعة وتؤدي مهام بسيطة. وفي أحد الأيام المشؤومة، وأثناء مرافقتها لقافلة عبر ممرات جبلية وعرة، وقعوا في فخ نصبه مجموعة من قطاع الطرق. حاولت الفتاة القتال ببسالة مستخدمة كل ما أوتيت من قوة، لكنها كانت عاجزة أمام همجيتهم وقسوتهم. انهالت عليها الضربات من كل حدب وصوب، و سقطت على الأرض وهي تستغيث طلبا للنجدة. تتلاشى الصورة تدريجياً، ويظهر لنا رجل غامض ذو شعر أسود طويل ووجه وسيم يحمل كاتانا حادًا. هل سيكون هذا الرجل هو منقذها من مأزقها؟ أم أن القدر سيحمل لها المزيد من المفاجآت؟ **جميع هذه التساؤلات ستُجاب في الفصل القادم!**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 131





131 شابتر Escort warrior

## تلخيص الفصل: سقوط المحارب العاجز تبدأ القصة بمشهد حزين، حيث تروي لنا فتاة ذات شعر أحمر قصتها المأساوية. لقد حلمت دائمًا بأن تصبح محاربة قوية، تحمي القوافل وتركب أقوى الخيول. لكن القدر كان له رأي آخر، فقد ولدت بساق عرجاء حرمتها من تحقيق حلمها. وبدلاً من امتشاق السيوف، وجدت نفسها غارقة في أعمال شاقة لا تتناسب مع طموحها. أصبحت مجرد عاملة مرافقة للقوافل، تحمل الأمتعة وتؤدي مهام بسيطة. وفي أحد الأيام المشؤومة، وأثناء مرافقتها لقافلة عبر ممرات جبلية وعرة، وقعوا في فخ نصبه مجموعة من قطاع الطرق. حاولت الفتاة القتال ببسالة مستخدمة كل ما أوتيت من قوة، لكنها كانت عاجزة أمام همجيتهم وقسوتهم. انهالت عليها الضربات من كل حدب وصوب، و سقطت على الأرض وهي تستغيث طلبا للنجدة. تتلاشى الصورة تدريجياً، ويظهر لنا رجل غامض ذو شعر أسود طويل ووجه وسيم يحمل كاتانا حادًا. هل سيكون هذا الرجل هو منقذها من مأزقها؟ أم أن القدر سيحمل لها المزيد من المفاجآت؟ **جميع هذه التساؤلات ستُجاب في الفصل القادم!**